.jpg)
وما بين حلمها بأن تصبح محامية تدافع عن
المظلومين، أو صحفية تتابع حقوقهم، باتت نجود - التي لقبت بأصغر مطلقة بالعالم بعد
حصولها على حق الخلع بسن التاسعة - في قلب معاناة جديدة، يعيد والدها إدخالها إليها.
الطفلة، التي حازت على لقب "امرأة العام" عام 2008 لتصبح رمزاً لليمنيات
في التصدي للزواج المبكر، وقالت إنها تتعرض اليوم لضرب من والدها لها ولأخواتها ووالدتها،
وفقا لـ"سي ان ان"، بعد أن استولى على كامل المبلغ الشهري الذي كانت تتلقاه
من عوائد بيع رواية كتبت حول عذاباتها التي نجمت عن إجبارها على الزواج